خادم الأمل.. كهذا يستعد الإعلام المغربي لزيارة بابا الفاتيكان

رصد المركز الكاثوليكي للإعلام والدراسات، تناول الإعلام المغربي لزيارة البابا فرنسيس المرتقبة لمدينة الرباط المغربية، ومن المنتظر أن يحل بابا الفاتيكان بالمغرب في زيارة رسمية يومي 30 و31 مارس الجاري، حيث سيقوم بترأس صلاة القداس بمدينة الرباط بالإضافة لزيارة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة ويلتقي المهاجرين وكذا ممثلي الديانات السماوية الثلاث. 

وبحسب المركز الكاثوليكي، فقد تنوعت عناوين الصحف المغربية لزيارة البابا كالتالي؛ "خادم الأمل" هي الرسالة التي يحملها البابا فرنسيس إلى المغرب.. تنقّل صاحب الكرسي الرسولي في الفاتيكان هدفه تطوير الحوار بين الديانات، ونشر قيم السلام والتسامح، زيارة تتوج مسار من العلاقات بين المغرب والفاتيكان عمره ثمانية قرون. 

ووصف متحدثًا للتلفزيون المغربي القناة الثانية، ومدير النشر بجريدة المغرب الدبلوماسي حسن العلوي، الزيارة البابوية المرتقبة بأنها "أكثر من تاريخية"، كونها "تحمل بين طياتها رمزية كبيرة، لأنها تجمع بين قائدين كبيرين هما جلالة الملك محمد السادس وقداسة البابا فرنسيس. الشخصيتان من أبرز المدافعين عن الحوار بين الديانات".

ويقول سمير شوقي، مدير النشر بجريدة Les inspirations ECO: "في إطار تعزيز الروابطـ، والتسامح وقيم السلام بين الدين الإسلامي والدين المسيحي، فإن المغرب يمتلك دورًا كبيرًا في هذا المجال على اعتبار شخصية الملك محمد السادس كأميرٍ للمؤمنين. وفي هذا الإطار، نستذكر الزيارة التي قام بها البابا يوحنا بولس الثاني عام 1985".

ومن بين أهم لحظات هذه الزيارة القداس الذي سيحييه البابا بمعية المؤمنين الكاثوليك في القاعة المغطاة من المجمع الرياضي الأمير مولاي بن عبدالله. كما سيزور معهد محمد السادس لتكوين الأئمة، وسيلتقي المهاجرين، وكذلك ممثلي الديانات. ويمثل برنامج الزيارة البابوية تكريس وإبراز لأبعاد العلاقات الدبلوماسية المميزة بين المغرب والفاتيكان، وعلى رغبة الطرفين في تطوير الحوار بين الثقافات وبين الأديان.

صد المركز الكاثوليكي للإعلام والدراسات، تناول الإعلام المغربي لزيارة البابا فرنسيس المرتقبة لمدينة الرباط المغربية، ومن المنتظر أن يحل بابا الفاتيكان بالمغرب في زيارة رسمية يومي 30 و31 مارس الجاري، حيث سيقوم بترأس صلاة القداس بمدينة الرباط بالإضافة لزيارة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة ويلتقي المهاجرين وكذا ممثلي الديانات السماوية الثلاث. 

وبحسب المركز الكاثوليكي، فقد تنوعت عناوين الصحف المغربية لزيارة البابا كالتالي؛ "خادم الأمل" هي الرسالة التي يحملها البابا فرنسيس إلى المغرب.. تنقّل صاحب الكرسي الرسولي في الفاتيكان هدفه تطوير الحوار بين الديانات، ونشر قيم السلام والتسامح، زيارة تتوج مسار من العلاقات بين المغرب والفاتيكان عمره ثمانية قرون. 

ووصف متحدثًا للتلفزيون المغربي القناة الثانية، ومدير النشر بجريدة المغرب الدبلوماسي حسن العلوي، الزيارة البابوية المرتقبة بأنها "أكثر من تاريخية"، كونها "تحمل بين طياتها رمزية كبيرة، لأنها تجمع بين قائدين كبيرين هما جلالة الملك محمد السادس وقداسة البابا فرنسيس. الشخصيتان من أبرز المدافعين عن الحوار بين الديانات".

ويقول سمير شوقي، مدير النشر بجريدة Les inspirations ECO: "في إطار تعزيز الروابطـ، والتسامح وقيم السلام بين الدين الإسلامي والدين المسيحي، فإن المغرب يمتلك دورًا كبيرًا في هذا المجال على اعتبار شخصية الملك محمد السادس كأميرٍ للمؤمنين. وفي هذا الإطار، نستذكر الزيارة التي قام بها البابا يوحنا بولس الثاني عام 1985".

ومن بين أهم لحظات هذه الزيارة القداس الذي سيحييه البابا بمعية المؤمنين الكاثوليك في القاعة المغطاة من المجمع الرياضي الأمير مولاي بن عبدالله. كما سيزور معهد محمد السادس لتكوين الأئمة، وسيلتقي المهاجرين، وكذلك ممثلي الديانات. ويمثل برنامج الزيارة البابوية تكريس وإبراز لأبعاد العلاقات الدبلوماسية المميزة بين المغرب والفاتيكان، وعلى رغبة الطرفين في تطوير الحوار بين الثقافات وبين الأديان.

وكالات

التعليقات


إضافة تعليق
التعليقات تخضع للرقابة قبل نشرها